الفهرس

من: اسم يستفهم به عن العاقل. أكثر ظلما. أصلها "من من" المحتوية على: من التفضيلية و من الموصولة أو النكرة الموصوفة. اختلق وكذب. حرف جر بمعنى "عن". المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية. وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى الكذب: الإخبار بخلاف الواقع أو الاعتقاد والمراد افتراء. حرف عطف يفيد الإشتراك في الحكم. أنكر. الآية من كتاب الله، هي: ‌طائفةٌ ‌من ‌القرآن يتصل بعضها ببعض إلى انقطاعها، طويلةً كانت أو قصيرة. اسم يشار به للجماعة بعده كاف الخطاب للمفرد المذكر. يدركهم ويحصل لهم. حظهم المقسوم. حرف جر يفيد معنى ابتداء الغاية. ما كتب لهم في اللوح المحفوظ من الرزق والأجل وغيره. حرف ابتداء غير عامل. ظرف يدل في أكثر الحالات على الزمن المستقبل. أتتهم. ملك الموت وأعوانه. يقبضون أرواحهم. تكلموا. والقول: معناه الكلام. وقد يرد القول أعم من ذلك. اسم استفهام ورد على سبيل التوبيخ. يحتمل أن تكون موصولة أو موصوفة والمراد آلهتهم التي كانوا يعبدونها. كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك. تعبدون. حرف جر يفيد تبيين الجنس أو تبيين ما أبهم قبل "من" أو في سياقها. من دون الله: أي معه أو غيره أو متجاوزينه. المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية. وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى تكلموا. والقول: معناه الكلام. وقد يرد القول أعم من ذلك. غابوا. عن: حرف جر يفيد معنى المجاوزة المجازية. وأقروا، والشهادة: قول صادر عن علم حصل بمشاهدة بصيرة أو بصر. حرف جر يفيد معنى الاستعلاء ذواتهم. والنفس: الذات، ونفس كل شيء ذاته. والنفس: الروح والجسد معا. حرف توكيد ونصب يفيد تأكيد مضمون الجملة. كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك. منكرين لوجود الله.