فِعْلٌ مُضَارِعٌ مَجْزُومٌ وَعَلَامَةُ جَزْمِهِ السُّكُونُ الظَّاهِرُ، وَالْفَاعِلُ ضَمِيرٌ مُسْتَتِرٌ تَقْدِيرُهُ (هُوَ).
فلا يسرف: فلا يفرط ولا يجاوز الاعتدال.
حمزة وَالكسائي وَخلف العاشر قرأ بتاء الخطاب.باقي الرواة قرؤوا بياء الغيب.
عند الوصل
لا خلاف بين القراء في هذا الموضع
{يُسْرِفْ}: فِعْلٌ مُضَارِعٌ لِلْغَائِبِ، مَبْنِيٌّ لِلْمَعْلُومِ، مُتَصَرِّفٌ، صَحِيحٌ سَالِمٌ، رُبَاعِيٌّ مَزِيدٌ بِحَرْفِ: الْيَاءِ، مِنْ بَابِ: (أَفْعَلَ)، أَصْلُهُ: (يُؤَسْرِفُ)، عَلَى وَزْنِ: (يُؤَفْعِلُ)، فِيهِ إِعْلَالٌ بِحَذْفِ حَرْفِ: الْهَمْزَةِ لِلتَّخْفِيفِ، مِنْ مَادَّةِ: (سرف).