فِعْلٌ مَاضٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ الْمُقَدَّرِ لِلتَّعَذُّرِ.
بلغ ما يشاء عن طري الوحي أو بطريقة خاصة كالإلهام أو الإلقاء في القلب.
ورش عن نافع قرأ بالتقليل بخلف عنه.حمزة وَالكسائي وَخلف العاشر قرأ بالإمالة بلا خلاف عنه.باقي الرواة قرؤوا بترك الإمالة وصلاً ووقفا.
عند الوصل
لا خلاف بين القراء في هذا الموضع
{أَوْحَى}: فِعْلٌ مَاضٍ لِلْغَائِبِ، مَبْنِيٌّ لِلْمَعْلُومِ، مُتَصَرِّفٌ، مُعْتَلٌّ لَفِيفٌ مَفْرُوقٌ، رُبَاعِيٌّ مَزِيدٌ بِحَرْفِ: الْهَمْزَةِ، مِنْ بَابِ: (أَفْعَلَ)، أَصْلُهُ: (أَوْحَيَ)، عَلَى وَزْنِ: (أَفْعَلَ)، فِيهِ إِعْلَالٌ بِقَلْبِ حَرْفِ: الْيَاءِ أَلِفًا لِتَحَرُّكِهَا وَانْفِتَاحِ مَا قَبْلَهَا، مِنْ مَادَّةِ: (وحي).