الآخر: مقابل الأول. اليوم الآخر: يوم القيامة. سُمِّي باليوم الآخر: لأنه بعد اليوم الأول، وهو يوم الدنيا، الدنيا هي اليوم الأول، والقيامة هي اليوم الآخر، والإيمان باليوم الآخر هو الإيمان بما بعد الموت.
الآخر: مقابل الأول. اليوم الآخر: يوم القيامة. سُمِّي باليوم الآخر: لأنه بعد اليوم الأول، وهو يوم الدنيا، الدنيا هي اليوم الأول، والقيامة هي اليوم الآخر، والإيمان باليوم الآخر هو الإيمان بما بعد الموت.
ورش عن نافع قرأ بالنقل، مع تثليث البدل.خلف عن حمزة قرأ بالسكت وصلاً، ووقف بالسكت والنقل.خلاد عن حمزة قرأ بالسكت وعدمه وصلاً، ووقف بالسكت والنقل.باقي الرواة قرؤوا بقصر مد البدل، وبترك السكت مع تحقيق الهمزة وصلاً ووقفا.
عند الوصل
لا خلاف بين القراء في هذا الموضع