علماً يتعلق به الثواب والعقاب، وإلا فهو تعالى عالم بكل الأمور قبل وجودها، ولكن هذا العلم، لا يعلق عليه ثواباً ولا عقاباً، لتمام عدله، وإقامة الحجة على عباده، بل إذا وجدت أعمالهم، ترتب عليها الثواب والعقاب، وقيل: إلا ليعلم رَسولي وحزبي وأوليائي.
علماً يتعلق به الثواب والعقاب، وإلا فهو تعالى عالم بكل الأمور قبل وجودها، ولكن هذا العلم، لا يعلق عليه ثواباً ولا عقاباً، لتمام عدله، وإقامة الحجة على عباده، بل إذا وجدت أعمالهم، ترتب عليها الثواب والعقاب، وقيل: إلا ليعلم رَسولي وحزبي وأوليائي.