ضعاف العقول والرأي، وهم الجهال، والسفيه جاهل. وأصله خفة النسج في الثوب. يقال: ثوب سفيه، أي خفيف النسج: والسفَه أيضا خفة البدن. وزمامٌ سفيه: كثير الاضطراب. واستعمل في خفة النفس كنقصان العقل في الأمور الدنيوية والأخروية.
هشام عن ابن عامر وَحمزة قرأ بتحقيق الهمزة المتطرفة وصلاً، ووقف بالإبدال مع القصر والتوسط والطول، وتسهيل الهمزة بالروم على المد والقصر.باقي الرواة قرؤوا بتحقيق الهمزة المتطرفة وصلاً ووقفا.
عند الوصلنافع وَأبو جعفر وَابن كثير وَأبو عمرو وَرويس عن يعقوب قرأ بتحقيق الهمزة الأولى وإبدال الهمزة الثانية واوا مفتوحة.باقي الرواة قرؤوا بتحقيق الهمزتين وصلاً ووقفا.