أصل الشفاعة: التوسط للغير في جلب نفع أو دفع ضر، والمراد: طلب التجاوز عن السيئة، أي: لا شافع يملك تخفيف العذاب عنكم.
أصل الشفاعة: التوسط للغير في جلب نفع أو دفع ضر، والمراد: طلب التجاوز عن السيئة، أي: لا شافع يملك تخفيف العذاب عنكم.
ابن كثير وَأبو عمرو وَيعقوب قرأ بالفتح بلا تنوين، مع فتح هاء التأنيث.الكسائي قرأ بالرفع مع التنوين، مع إمالة هاء التأنيث بخلف عنه.باقي الرواة قرؤوا بالرفع منونا، مع فتح هاء التأنيث وقفا.
عند الوصل
خلف عن حمزة قرأ بالإدغام مع ترك الغنة.باقي الرواة قرؤوا بالإدغام مع الغنة.
{شَفَاعَةٌ}: اسْمٌ، مُؤَنَّثٌ، مُفْرَدٌ، جَامِدٌ، مَصْدَرٌ سَمَاعِيٌّ، مِنَ الْفِعْلِ الثُّلَاثِيِّ: (شَفَعَ يَشْفَعُ)، مِنْ بَابِ: (فَتَحَ يَفْتَحُ)، ثُلَاثِيٌّ مَزِيدٌ بِحَرْفَيْنِ: الْأَلِفِ وَالتَّاءِ، عَلَى وَزْنِ: (فَعَالَةٌ)، مِنْ مَادَّةِ: (شفع).