فِعْلٌ مَاضٍ مَبْنِيٌّ لِمَا لَمْ يُسَمَّ فَاعِلُهُ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَنَائِبُ الْفَاعِلِ ضَمِيرٌ مُسْتَتِرٌ تَقْدِيرُهُ (هُوَ)، وَالْجُمْلَةُ صِلَةُ الْمَوْصُولِ لَا مَحَلَّ لَهَا مِنَ الْإِعْرَابِ.
وثق به، والمراد الذي أُعْطِيَ الدَّين.
كل الرواة أجمع القراء على البدء بهمزة مضمومة، وإبدال همزة القطع الساكنة واوا مدية.
عند الوصل
لا خلاف بين القراء في هذا الموضع
{اؤْتُمِنَ}: فِعْلٌ مَاضٍ لِلْغَائِبِ، مَبْنِيٌّ لِمَا لَمْ يُسَمَّ فَاعِلُهُ، مُتَصَرِّفٌ، صَحِيحٌ مَهْمُوزُ الْفَاءِ، خُمَاسِيٌّ مَزِيدٌ بِحَرْفَيْنِ: الْأَلِفِ وَالتَّاءِ، مِنْ بَابِ: (افْتَعَلَ)، أَصْلُهُ: (اأْتُمِنَ)، عَلَى وَزْنِ: (افْتُعِلَ)، فِيهِ إِعْلَالٌ بِقَلْبِ حَرْفِ: الْهَمْزَةِ وَاوًا لِاجْتِمَاعِ هَمْزَتَيْنِ مُتَحَرِّكَةٍ وَسَاكِنَةٍ، مِنْ مَادَّةِ: (أمن).