أُطعموا وأُعطوا، والرزق يطلق على العطاء سواء كان دنيوياً أو أخروياً، ويطلق على النصيب، ويطلق: على ما يصل إلى الجوف ويُتغذى به، وعلى كل خير وصل إلى صاحبه.
أُطعموا وأُعطوا، والرزق يطلق على العطاء سواء كان دنيوياً أو أخروياً، ويطلق على النصيب، ويطلق: على ما يصل إلى الجوف ويُتغذى به، وعلى كل خير وصل إلى صاحبه.