فِعْلٌ مُضَارِعٌ مَبْنِيٌّ لِمَا لَمْ يُسَمَّ فَاعِلُهُ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الْمُقَدَّرَةُ لِلتَّعَذُّرِ، وَنَائِبُ الْفَاعِلِ ضَمِيرٌ مُسْتَتِرٌ تَقْدِيرُهُ (هُوَ)، وَالْجُمْلَةُ صِلَةُ الْمَوْصُولِ لَا مَحَلَّ لَهَا مِنَ الْإِعْرَابِ.
يقرأ في القرآن، المراد: ما ذكر تحريمه في القرآن.
ورش عن نافع قرأ بالتقليل بخلف عنه.حمزة وَالكسائي وَخلف العاشر قرأ بالإمالة بلا خلاف عنه.باقي الرواة قرؤوا بترك الإمالة وصلاً ووقفا.
عند الوصل
لا خلاف بين القراء في هذا الموضع
{يُتْلَى}: فِعْلٌ مُضَارِعٌ لِلْغَائِبِ، مَبْنِيٌّ لِمَا لَمْ يُسَمَّ فَاعِلُهُ، مُتَصَرِّفٌ، مُعْتَلٌّ نَاقِصٌ وَاوِيٌّ، ثُلَاثِيٌّ مَزِيدٌ بِحَرْفِ: الْيَاءِ، مِنْ بَابِ: (نَصَرَ يَنْصُرُ)، أَصْلُهُ: (يُتْلَوُ)، عَلَى وَزْنِ: (يُفْعَلُ)، فِيهِ إِعْلَالٌ بِقَلْبِ حَرْفِ: الْوَاوِ أَلِفًا لِتَحَرُّكِهَا وَانْفِتَاحِ مَا قَبْلَهَا، مِنْ مَادَّةِ: (تلو).