حَالٌ مَنْصُوبٌ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ الْفَتْحَةُ الظَّاهِرَةُ.
أصل الرسول: مصدر، بمعنى: الرسالة. والرسول من البشر، هو: من أوحي إليه بشرع ليعمل به ويبلغه للناس. والرسول من الملائكة، هو: الذي يبلغ عن الله تعالى.
لا خلاف بين القراء في هذا الموضع
عند الوصل
ورش عن نافع قرأ بالنقل وصلاً ووقفا.خلف عن حمزة قرأ بالسكت وعدمه وصلاً، ووقف بالسكت، والنقل، وتركهما.خلاد عن حمزة قرأ بترك السكت وصلاً، ووقف بالنقل والتحقيق.باقي الرواة قرؤوا بترك السكت مع تحقيق الهمزة وصلاً ووقفا.
{رَسُولًا}: اسْمٌ، مُذَكَّرٌ، مُفْرَدٌ، جَامِدٌ، ثُلَاثِيٌّ مَزِيدٌ بِحَرْفِ: الْوَاوِ، عَلَى وَزْنِ: (فَعُولٌ)، مِنْ مَادَّةِ: (رسل).