مُضَافٌ إِلَيْهِ مَجْرُورٌ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْكَسْرَةُ الْمُقَدَّرَةُ لِلثِّقَلِ عَلَى الْيَاءِ الْمَحْذُوفَةِ.
الشعراء يهيمون في كل واد: في كل مذهب من فنون القول كالهجاء والمديح والغزل.
لا خلاف بين القراء في هذا الموضع
عند الوصل
خلف عن حمزة قرأ بالإدغام مع ترك الغنة.باقي الرواة قرؤوا بالإدغام مع الغنة.
{وَادٍ}: اسْمٌ، مُذَكَّرٌ، مُفْرَدٌ، جَامِدٌ، ثُلَاثِيٌّ مَزِيدٌ بِحَرْفِ: الْأَلِفِ، مَنْقُوصٌ، عَلَى وَزْنِ: (فَاعِلٌ)، مِنْ مَادَّةِ: (ودي).