خَبَرُ كَانَ مَنْصُوبٌ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ الْفَتْحَةُ الظَّاهِرَةُ.
العدو: هو الباغض الكاره. وأصل العداوة: البغض والبعد وإنكار الحب. وسمي العدو عدواً: لما يخاف من ضرره.
لا خلاف بين القراء في هذا الموضع
عند الوصل
خلف عن حمزة قرأ بالإدغام مع ترك الغنة.باقي الرواة قرؤوا بالإدغام مع الغنة.
{عَدُوًّا}: اسْمٌ، مُذَكَّرٌ، مُفْرَدٌ، مُشْتَقٌّ، صِيغَةُ مُبَالَغَةٍ قِيَاسِيَّةٌ، مِنَ الْفِعْلِ الثُّلَاثِيِّ: (عَدَا يَعْدُو)، مِنْ بَابِ: (نَصَرَ يَنْصُرُ)، ثُلَاثِيٌّ مَزِيدٌ بِحَرْفِ: الْوَاوِ، عَلَى وَزْنِ: (فَعُولٌ)، فِيهِ إِدْغَامُ حَرْفَيْنِ مُتَمَاثِلَيْنِ سَاكِنٍ وَمُتَحَرِّكٍ، مِنْ مَادَّةِ: (عدو).