فِعْلٌ مُضَارِعٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ثُبُوتُ النُّونِ لِأَنَّهُ مِنَ الْأَفْعَالِ الْخَمْسَةِ، وَ(وَاوُ الْجَمَاعَةِ) ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ فَاعِلٌ.
أفلا تعقلون: أفلا تعملون عقولكم وتفكرون.
أبو عمرو قرأ بياء الغيب.باقي الرواة قرؤوا بتاء الخطاب.
عند الوصل
لا خلاف بين القراء في هذا الموضع
{تَعْقِلُونَ}: فِعْلٌ مُضَارِعٌ لِلْمُخَاطَبِينِ، مَبْنِيٌّ لِلْمَعْلُومِ، مُتَصَرِّفٌ، صَحِيحٌ سَالِمٌ، ثُلَاثِيٌّ مَزِيدٌ بِحَرْفِ: التَّاءِ، مِنْ بَابِ: (ضَرَبَ يَضْرِبُ)، عَلَى وَزْنِ: (تَفْعِلُ)، مِنْ مَادَّةِ: (عقل).