حروف هجائية لا معنى لها إذا جاءت مفردة هكذا "أ، ب، ت، وهكذا"، وتشير إلى أن القرآن مُركّب من هذه الحروف، وقد عجز العربُ الفصحاء عن الإتيان بمثل القرآن، فدل على صدق النبي صلى الله عليه وسلم وأن القرآن وحيٌ من الله لرسوله
أبو جعفر قرأ بالسكت على حروف الهجاء.باقي الرواة قرؤوا بترك السكت على حروف الهجاء.
عند الوصلكل الرواة قرأ جميع القراء بفتح الميم حال الوصل، مع المد والقصر، فمن وصل بالإشباع لم يعتد بالعارض، ومن وصل بالقصر اعتد به.