مُضَافٌ إِلَيْهِ مَجْرُورٌ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْيَاءُ لِأَنَّهُ جَمْعُ مُذَكَّرٍ سَالِمٌ.
المصلين؛ عبّر بالجزء وهو الركوع وأراد الكل وهو الصلاة.
لا خلاف بين القراء في هذا الموضع
عند الوصل
لا خلاف بين القراء في هذا الموضع
{الرَّاكِعِينَ}: اسْمٌ، مُذَكَّرٌ، جَمْعُ مُذَكَّرٍ سَالِمٌ، مُفْرَدُهُ: (رَاكِعٌ)، مُشْتَقٌّ، اسْمُ فَاعِلٍ، مِنَ الْفِعْلِ الثُّلَاثِيِّ: (رَكَعَ يَرْكَعُ)، مِنْ بَابِ: (فَتَحَ يَفْتَحُ)، ثُلَاثِيٌّ مَزِيدٌ بِحَرْفِ: الْأَلِفِ، عَلَى وَزْنِ: (فَاعِلٌ)، مِنْ مَادَّةِ: (ركع).