مُضَافٌ إِلَيْهِ مَجْرُورٌ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْكَسْرَةُ الظَّاهِرَةُ وَهُوَ مُضَافٌ، وَ﴿نَا﴾ ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ جَرٍّ مُضَافٌ إِلَيْهِ.
باعد بين أسفارنا: اجعل قرانا متباعدة؛ ليبعد سفرنا بينها، فلا نجد قرى عامرة في طريقنا وهذا كناية عن البطر.
ورش عن نافع قرأ بالتقليل بلا خلاف عنه.أبو عمرو وَالدوري عن الكسائي قرأ بالإمالة وصلاً ووقفا.باقي الرواة قرؤوا بالفتح بلا خلاف.
عند الوصل
لا خلاف بين القراء في هذا الموضع
{أَسْفَارِ}: اسْمٌ، مُؤَنَّثُ، جَمْعُ تَكْسِيرٍ لِلْقِلَّةِ، مُفْرَدُهُ: (سَفَرٌ)، جَامِدٌ، ثُلَاثِيٌّ مَزِيدٌ بِحَرْفَيْنِ: الْأَلِفِ وَالْهَمْزَةِ، عَلَى وَزْنِ: (أَفْعَالٌ)، مِنْ مَادَّةِ: (سفر).