مُبْتَدَأٌ مَجْرُورٌ لَفْظًا مَرْفُوعٌ مَحَلًّا وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْكَسْرَةُ الظَّاهِرَةُ.
موجد على غير مثال سابق ويكون خلق الله من العدم.
لا خلاف بين القراء في هذا الموضع
عند الوصل
أبو جعفر قرأ بالإخفاء عند الغين والخاء مع الغنة.باقي الرواة قرؤوا بالإظهار مع ترك الغنة.
{خَالِقٍ}: اسْمٌ، مُذَكَّرٌ، مُفْرَدٌ، مُشْتَقٌّ، اسْمُ فَاعِلٍ، مِنَ الْفِعْلِ الثُّلَاثِيِّ: (خَلَقَ يَخْلُقُ)، مِنْ بَابِ: (نَصَرَ يَنْصُرُ)، ثُلَاثِيٌّ مَزِيدٌ بِحَرْفِ: الْأَلِفِ، عَلَى وَزْنِ: (فَاعِلٌ)، مِنْ مَادَّةِ: (خلق).