نَعْتٌ مَجْرُورٌ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْكَسْرَةُ الظَّاهِرَةُ.
صفة لله سبحانه، والرحيم: الذي يرحم المؤمنين في الآخرة.
لا خلاف بين القراء في هذا الموضع
عند الوصل
خلف عن حمزة قرأ بالإدغام مع ترك الغنة.باقي الرواة قرؤوا بالإدغام مع الغنة.
{رَحِيمٍ}: اسْمٌ، مُذَكَّرٌ، مُفْرَدٌ، مُشْتَقٌّ، صِيغَةُ مُبَالَغَةٍ قِيَاسِيَّةٌ، مِنَ الْفِعْلِ الثُّلَاثِيِّ: (رَحِمَ يَرْحَمُ)، مِنْ بَابِ: (عَلِمَ يَعْلَمُ)، ثُلَاثِيٌّ مَزِيدٌ بِحَرْفِ: الْيَاءِ، عَلَى وَزْنِ: (فَعِيلٌ)، مِنْ مَادَّةِ: (رحم).