فِعْلٌ مُضَارِعٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ثُبُوتُ النُّونِ لِأَنَّهُ مِنَ الْأَفْعَالِ الْخَمْسَةِ، وَ(وَاوُ الْجَمَاعَةِ) ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ فَاعِلٌ.
تتدبرون وتتعظون وتعتبرون.
عاصم وَحمزة وَالكسائي وَخلف العاشر قرأ بتاء الخطاب.باقي الرواة قرؤوا بياء الغيب.
عند الوصل
لا خلاف بين القراء في هذا الموضع
{تَتَذَكَّرُونَ}: فِعْلٌ مُضَارِعٌ لِلْمُخَاطَبِينِ، مَبْنِيٌّ لِلْمَعْلُومِ، مُتَصَرِّفٌ، صَحِيحٌ سَالِمٌ، خُمَاسِيٌّ مَزِيدٌ بِحَرْفَيْنِ: التَّاءِ وَحَرْفٍ مُضَعَّفٍ، مِنْ بَابِ: (تَفَعَّلَ)، عَلَى وَزْنِ: (تَتَفَعَّلُ)، فِيهِ إِدْغَامُ حَرْفَيْنِ مُتَمَاثِلَيْنِ سَاكِنٍ وَمُتَحَرِّكٍ، مِنْ مَادَّةِ: (ذكر).