فِعْلٌ مَاضٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ(هَاءُ الْغَائِبِ) ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الضَّمِّ فِي مَحَلِّ نَصْبٍ مَفْعُولٌ بِهِ، وَ(النُّونُ) لِلْجَمْعِ، وَالْفَاعِلُ ضَمِيرٌ مُسْتَتِرٌ تَقْدِيرُهُ (هُوَ)، وَالْجُمْلَةُ صِلَةُ الْمَوْصُولِ لَا مَحَلَّ لَهَا مِنَ الْإِعْرَابِ.
أوجدهن على غير مثال سابق ويكون خلق الله من العدم.
يعقوب قرأ بهاء السكت وقفا.باقي الرواة قرؤوا بترك هاء السكت وقفا.
عند الوصل
لا خلاف بين القراء في هذا الموضع
{خَلَقَ}: فِعْلٌ مَاضٍ لِلْغَائِبِ، مَبْنِيٌّ لِلْمَعْلُومِ، مُتَصَرِّفٌ، صَحِيحٌ سَالِمٌ، ثُلَاثِيٌّ مُجَرَّدٌ، مِنْ بَابِ: (نَصَرَ يَنْصُرُ)، عَلَى وَزْنِ: (فَعَلَ)، مِنْ مَادَّةِ: (خلق).