خَبَرٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ، وَالْجُمْلَةُ فِي مَحَلِّ نَصْبٍ حَالٌ.
مستحق للوم لأنه آت بما يلام عليه.
لا خلاف بين القراء في هذا الموضع
عند الوصل
خلف عن حمزة قرأ بالإدغام مع ترك الغنة.باقي الرواة قرؤوا بالإدغام مع الغنة.
{مُلِيمٌ}: اسْمٌ، مُذَكَّرٌ، مُفْرَدٌ، مُشْتَقٌّ، اسْمُ فَاعِلٍ، مِنَ الْفِعْلِ الرُّبَاعِيِّ: (أَلَامَ)، مِنْ بَابِ: (أَفْعَلَ)، ثُلَاثِيٌّ مَزِيدٌ بِحَرْفِ: الْمِيمِ، أَصْلُهُ: (مُؤَلْوِمٌ)، عَلَى وَزْنِ: (مُؤَفْعِلٌ)، فِيهِ إِعْلَالٌ بِحَذْفِ حَرْفِ: الْهَمْزَةِ لِلتَّخْفِيفِ، وَفِيهِ إِعْلَالٌ بِقَلْبِ حَرْفِ: الْوَاوِ يَاءً لِمَجِيءِ الْوَاوِ بَعْدَ كَسْرٍ، وَفِيهِ إِعْلَالٌ بِنَقْلِ: الْكَسْرَةِ لِلْحَرْفِ السَّاكِنِ قَبْلَهَا، مِنْ مَادَّةِ: (لوم).