مُبْتَدَأٌ مُؤَخَّرٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ وَهُوَ مُضَافٌ.
خزائن الله: مقدوراته ومرزوقاته التي استأثر بعلمها من شؤون خلقه.
حمزة قرأ بتحقيق الهمزة وصلاً، ووقف بتسهيل الهمزة مع المد والقصر.باقي الرواة قرؤوا بتحقيق الهمزة وصلاً ووقفا.
عند الوصل
لا خلاف بين القراء في هذا الموضع
{خَزَائِنُ}: اسْمٌ، مُؤَنَّثُ، جَمْعُ تَكْسِيرٍ لِلْكَثْرَةِ، صِيغَةُ مُنْتَهَى الْجُمُوعِ، مُفْرَدُهُ: (خِزَانَةٌ)، جَامِدٌ، ثُلَاثِيٌّ مَزِيدٌ بِحَرْفَيْنِ: الْأَلِفِ وَالْهَمْزَةِ، أَصْلُهُ: (خَزَائِنُ)، عَلَى وَزْنِ: (فَعَائِلُ)، فِيهِ إِعْلَالٌ بِقَلْبِ حَرْفِ: الْأَلِفِ هَمْزَةً لِاجْتِمَاعِ أَلِفَيْنِ، مِنْ مَادَّةِ: (خزن).