فِعْلٌ مَاضٍ مَبْنِيٌّ لِمَا لَمْ يُسَمَّ فَاعِلُهُ جَوَابُ الشَّرْطِ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ(التَّاءُ) حَرْفُ تَأْنِيثٍ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ.
ابن كثير وَأبو عمرو وَروح عن يعقوب وَعاصم وَخلف العاشر قرأ بالكسرة الخالصة، مع تحقيق الهمزة.حمزة قرأ بالكسرة الخالصة، مع تحقيق الهمزة وصلاً، ووقف بالنقل، وبالإبدال مع الإدغام.باقي الرواة قرؤوا بإشمام الكسرةِ الضمَّ، مع تحقيق الهمزة.
عند الوصل
لا خلاف بين القراء في هذا الموضع
{سِيئَتْ}: فِعْلٌ مَاضٍ لِلْغَائِبَةِ، مَبْنِيٌّ لِمَا لَمْ يُسَمَّ فَاعِلُهُ، جَامِدٌ، مُعْتَلٌّ مَهْمُوزُ اللَّامِ، أَجْوَفُ وَاوِيٌّ، ثُلَاثِيٌّ مُجَرَّدٌ، مِنْ بَابِ: (نَصَرَ يَنْصُرُ)، أَصْلُهُ: (سُوِئَ)، عَلَى وَزْنِ: (فُعِلَ)، فِيهِ إِعْلَالٌ بِنَقْلِ: الْكَسْرَةِ لِلْحَرْفِ السَّاكِنِ قَبْلَهَا، مِنْ مَادَّةِ: (سوأ).