فِعْلٌ مُضَارِعٌ مَبْنِيٌّ لِمَا لَمْ يُسَمَّ فَاعِلُهُ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ.
لا تفتح لهم أبواب السماء: لا يقبل دعاؤهم ولا تفتح لأعمالهم في الحياة ولا لأرواحهم عند الممات أبواب السماء.
أبو عمرو قرأ بتاء التأنيث، مع تخفيف التاء الثانية، وإسكان الفاء.حمزة وَالكسائي وَخلف العاشر قرأ يباء المذكر، مع تخفيف التاء، وإسكان الفاء.باقي الرواة قرؤوا بتاء التأنيث، مع تشديد التاء الثانية، وفتح الفاء.
عند الوصل
لا خلاف بين القراء في هذا الموضع
{تُفَتَّحُ}: فِعْلٌ مُضَارِعٌ لِلْغَائِبَةِ، مَبْنِيٌّ لِمَا لَمْ يُسَمَّ فَاعِلُهُ، مُتَصَرِّفٌ، صَحِيحٌ سَالِمٌ، رُبَاعِيٌّ مَزِيدٌ بِحَرْفِ: التَّاءِ وَحَرْفٍ مُضَعَّفٍ، مِنْ بَابِ: (فَعَّلَ)، عَلَى وَزْنِ: (تُفَعَّلُ)، فِيهِ إِدْغَامُ حَرْفَيْنِ مُتَمَاثِلَيْنِ سَاكِنٍ وَمُتَحَرِّكٍ، مِنْ مَادَّةِ: (فتح).