فِعْلٌ مَاضٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ(كَافُ الْمُخَاطَبِ) ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الضَّمِّ فِي مَحَلِّ نَصْبٍ مَفْعُولٌ بِهِ، وَ(الْمِيمُ) لِلْجَمْعِ، وَالْفَاعِلُ ضَمِيرٌ مُسْتَتِرٌ تَقْدِيرُهُ (هُوَ)، وَالْجُمْلَةُ فِي مَحَلِّ نَصْبٍ حَالٌ.
أوجدكم على غير مثال سابق ويكون خلق الله من العدم.
السوسي عن أبي عمرو قرأ بالإدغام الكبير.باقي الرواة قرؤوا بالإظهار.
عند الوصل
قالون عن نافع قرأ بصلة ميم الجمع وصلاً بخلف عنه.ورش عن نافع قرأ بصلة ميم الجمع وصلاً مع الإشباع.أبو جعفر وَابن كثير قرأ بصلة ميم الجمع وصلا.خلف عن حمزة قرأ بالسكت وعدمه وصلاً ووقفا.باقي الرواة قرؤوا بترك السكت، وإسكان ميم الجمع وصلاً ووقفا.
{خَلَقَ}: فِعْلٌ مَاضٍ لِلْغَائِبِ، مَبْنِيٌّ لِلْمَعْلُومِ، مُتَصَرِّفٌ، صَحِيحٌ سَالِمٌ، ثُلَاثِيٌّ مُجَرَّدٌ، مِنْ بَابِ: (نَصَرَ يَنْصُرُ)، عَلَى وَزْنِ: (فَعَلَ)، مِنْ مَادَّةِ: (خلق).