خَبَرٌ لِمُبْتَدَإٍ مَحْذُوفٍ تَقْدِيرُهُ (هِيَ) مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ.
لواحة للبشر: مغيرة للجلود إلى السواد، لشدة حرارتها.
الكسائي قرأ بإمالة هاء التأنيث بخلف عنه وقفا.باقي الرواة قرؤوا بفتح هاء التأنيث.
عند الوصل
لا خلاف بين القراء في هذا الموضع
{لَوَّاحَةٌ}: اسْمٌ، مُؤَنَّثُ، مُفْرَدٌ، مُشْتَقٌّ، صِيغَةُ مُبَالَغَةٍ قِيَاسِيَّةٌ، مِنَ الْفِعْلِ الثُّلَاثِيِّ: (لَاحَ يَلُوحُ)، مِنْ بَابِ: (نَصَرَ يَنْصُرُ)، ثُلَاثِيٌّ مَزِيدٌ بِثَلَاثَةِ أَحْرُفٍ: الْأَلِفِ وَالتَّاءِ وَحَرْفٍ مُضَعَّفٍ، عَلَى وَزْنِ: (فَعَّالَةٌ)، فِيهِ إِدْغَامُ حَرْفَيْنِ مُتَمَاثِلَيْنِ سَاكِنٍ وَمُتَحَرِّكٍ، مِنْ مَادَّةِ: (لوح).