مُضَافٌ إِلَيْهِ مَجْرُورٌ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْكَسْرَةُ الظَّاهِرَةُ.
هو الحسم والقطع، والمقصود به يوم القيامة، وسمي بذلك لإن الله يفصل فيه بين الخلائق بالعدل.
لا خلاف بين القراء في هذا الموضع
عند الوصل
لا خلاف بين القراء في هذا الموضع
{الْفَصْلِ}: اسْمٌ، مُذَكَّرٌ، مُفْرَدٌ، جَامِدٌ، مَصْدَرٌ سَمَاعِيٌّ، مِنَ الْفِعْلِ الثُّلَاثِيِّ: (فَصَلَ يَفْصِلُ)، مِنْ بَابِ: (ضَرَبَ يَضْرِبُ)، ثُلَاثِيٌّ مُجَرَّدٌ، عَلَى وَزْنِ: (فَعْلٌ)، مِنْ مَادَّةِ: (فصل).