نَائِبُ فَاعِلٍ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ لِفِعْلٍ مَحْذُوفٍ يُفَسِّرُهُ مَا بَعْدَهُ، وَالْجُمْلَةُ فِي مَحَلِّ جَرٍّ مُضَافٌ إِلَى ﴿إِذَا﴾.
الجنة في الدنيا: الحديقة ذات الأشجار والأنهار والثمار، والجنة في الآخرة: دار النعيم المقيم بعد الموت.
الكسائي قرأ بإمالة هاء التأنيث وقفا.باقي الرواة قرؤوا بفتح هاء التأنيث.
عند الوصل
لا خلاف بين القراء في هذا الموضع
{الْجَنَّةُ}: اسْمٌ، مُؤَنَّثُ، مُفْرَدٌ، جَامِدٌ، ثُلَاثِيٌّ مَزِيدٌ بِحَرْفِ: التَّاءِ، عَلَى وَزْنِ: (فَعْلَةٌ)، فِيهِ إِدْغَامُ حَرْفَيْنِ مُتَمَاثِلَيْنِ سَاكِنٍ وَمُتَحَرِّكٍ، مِنْ مَادَّةِ: (جنن).