الفهرس

اسم للاستفهام وبيان الحال. تجحدون ولا تؤمنون، وأصل ‌الكفر: التغطية والجحد؛ لأن الكافر جاحد نعم ربه عليه وساتر لها بكفره. المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية التي هي صفات الكمال، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى، والجامعُ لجميع أسمائه الحسنى. كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك. عدماً غير مخلوقين؛ وذلك عندما كنتم نطفاً في الأصلاب، فالميم والواو والتاء أصلٌ صحيح يدل على ذهاب القوة من الشيء. فأنشأكم ووهبكم الحياة. حرف عطف يفيد معنى التراخي بين المعطوفين. يقبض أرواحكم. حرف عطف يفيد معنى التراخي بين المعطوفين. يبعثكم من قبوركم. حرف عطف؛ يفيد معنى التراخي بين المعطوفين. إلى: حرف جر يدل على انتهاء الغاية. تعادون بعد الموت للحساب والجزاء.