الفهرس

إذ: ظرف يدل في أكثر الحالات على الزمن الماضي. تكلم. وأصل القول: معناه النطق بالكلام واللفظ به. وقد يطلق القول ويراد به الفعل أحيانا. هو: ‌نبي ‌الله وخليله، الذي جعله الله للناس إماماً، وشهد له شهادته بالوفاء "وَإِبْرَاهِيمَ الَّذِي وَفَّىٰ". الرب: هو ‌المالك المربي جميع العالمين، المتصرف، المدبِر لخلقه كما يشاء على ما تقتضيه حكمته، والجمع: أرباب وربوب. وهو ‌اسم من أسماء الله تعالى ولا يُقال في غيره إلا بالإضافة. صير. اسم إشارة للمفرد المذكر القريب، والهاء للتنبيه. البلد: القطر أو المدينة. والمراد مكة. ذا أمن وأمان واطمئنان. وأعط خيراً، والرزق يطلق على العطاء سواء كان دنيوياً أو أخروياً، وعلى النصيب، ويطلق: على ما يصل إلى الجوف ويُتغذى به، وعلى كل خير وصل إلى صاحبه. ساكني مكة. من: حرف جر للدلالة على أخذ شيء من شيء بمعنى "بعض". جمع ثمرة، والثَّمر هو حِمْل الشجرة من أي نوع كان. اسم موصول بمعنى "الذي" يختص بذوات من يعقل. صدّق وأذعن. والإيمان لغة: التصديق، وشرعاً: اعتقادٌ بالجنان، وإقرارٌ باللسان، وعملٌ بالأركان، يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية. من: حرف جر لتبيين الجنس أو تبيين ما أبهم قبل "من" أو في سياقها. الله: هو المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية التي هي صفات الكمال، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى، والجامعُ لجميع أسمائه الحسنى، وصفاته العلى. الياء والواو والميم: كلمةٌ واحدة، هي اليومُ الواحدُ من الأيام، وهو: مطلق الزمن، وقيل: زمنٌ مقداره من طلوع الشمس إلى غروبها. الآخر: مقابل الأول. اليوم الآخر: يوم القيامة. ‌سُمِّي ‌باليوم ‌الآخر: لأنه بعد اليوم الأول، وهو يوم الدنيا، الدنيا هي اليوم الأول، والقيامة هي اليوم الآخر، والإيمان باليوم الآخر هو الإيمان بما بعد الموت. أي: قال الله، يعني: تكلم. والقول والكلام: ثابت لله على ما يليق به. من: يحتمل أن تكون شرطية أو موصولة. جحد وأنكر ولم يؤمن، وأصل الكفر: التغطية والستر. ومنه سُمي الكافر كافراً؛ لأنه ستر الحق وغطى عليه. فأنَعمه، وأرزقه. عدداً محدوداً. والقلّة: النقصان. والقلّة: نقيض الكثرة، قلّ الشيء يقلُّ قلة. حرف عطف يفيد معنى التراخي بين المعطوفين. أدفعه، وأسوقه وألجئه اليه. حرف جر يدل على انتهاء الغاية. العذاب: ‌العقاب والتنكيل وكل ما شقّ على النفس وآلمها. والجمع أعذبة وعذابات. نار الآخرة، وهي نار جهنم. بئس: ‌كلمة تستعمل في جميع المذام؛ كما أن "نعم" تستعمل في جميع الممادح. المرجع أو الرجوع.