أي مثل ذلك. وذلك: اسم إشارة للمفرد المذكر البعيد.
صيَّرناكم.
الأمة: جماعة من الناس يجمعها أمرٌ ما.
معتدلة فاضلة.
كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى
"ثبت" أو بمعنى
"وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل
{وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك.
لتكونوا شهداء: لتشهدوا على الأمم في الآخرة، أنَّ رسلهم بلغتهم رسالات ربهم.
حرف جر يفيد معنى الاستعلاء
اسم للجمع من بني آدم، لا واحد له من لفظه، مشتقُّ من نَاسَ يَنُوسُ إذا تحرَّك واضطرب، وقد يُطلق ويراد به طائفة مخصوصة دون غيرهم.
كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى
"ثبت" أو بمعنى
"وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل
{وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك.
الرسول من الملائكة هو من يبلغ الرسالة الإلهية عن الله، والرسول من الناس هو من يبعثه الله بشرع ليعمل به ويبلغه، والرسول هنا هو محمد صلى الله عليه وسلم.
على: حرف جر يفيد معنى الإستعلاء المجازي.
أي شهيداً بأنَّه بلَّغكم رسالة ربه.
ما: نافية غير عاملة.
صيرنا.
القبلة: الجهة التي يتجه إليها المصلون في صلاتهم، والمراد: بيت المقدس.
اسم موصول يقع على كل أنثى.
كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى
"ثبت" أو بمعنى
"وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل
{وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك.
على: حرف جر يفيد معنى الإستعلاء المجازي.
أداة حصر ويُسمَّى الاستثناء هنا مفرغاً.
علماً يتعلق به الثواب والعقاب، وإلا فهو تعالى عالم بكل الأمور قبل وجودها، ولكن هذا العلم، لا يعلق عليه ثواباً ولا عقاباً، لتمام عدله، وإقامة الحجة على عباده، بل إذا وجدت أعمالهم، ترتب عليها الثواب والعقاب، وقيل: إلا ليعلم رَسولي وحزبي وأوليائي.
يحتمل أنْ تكون موصولة أو نكرة موصوفة.
يقتدي.
الرسول من الملائكة هو من يبلغ الرسالة الإلهية عن الله، والرسول من الناس هو من يبعثه الله بشرع ليعمل به ويبلغه، والرسول هنا هو محمد صلى الله عليه وسلم.
أصلها
"من من" المحتوية على: من التبيينية و من الموصولة أو النكرة الموصوفة.
ينقلب على عقبيه: يرتد ويكفر.
حرف جر يفيد معنى الاستعلاء
ينقلب على عقبيه: يرتد ويكفر.
إن: حرف مخفف من إن يفيد التوكيد والتحقيق.
كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى
"ثبت" أو بمعنى
"وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل
{وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك.
لشاقَّة وثقيلة على النفوس.
أداة حصر ويسمى الاستثناء هنا مفرغاً.
حرف جر، يفيد معنى الاستعلاء
اسم موصول للجمع المذكَّر.
أرشد إلى الإيمان، ووفق إليه.
الله: هو المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية التي هي صفات الكمال، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى، والجامعُ لجميع أسمائه الحسنى، وصفاته العلى.
ما: نافية غير عاملة.
فعل ماضٍ ناسخ ناقص
الله: هو المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية التي هي صفات الكمال، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى، والجامعُ لجميع أسمائه الحسنى، وصفاته العلى.
يضيع إيمانكم: يحرمكم من ثواب الصلاة السابقة باتجاه بيت المقدس.
المراد: صلاتكم إلى بيت المقدس قبل النسخ.
حرف توكيد ونصب يفيد تأكيد مضمون الجملة.
الله: هو المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية التي هي صفات الكمال، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى، والجامعُ لجميع أسمائه الحسنى، وصفاته العلى.
الناس: اسم للجمع من بني آدم، لا واحد له من لفظه، مشتقُّ من نَاسَ يَنُوسُ إذا تحرَّك واضطرب، وقد يُطلق ويراد به طائفة مخصوصة دون غيرهم.
رؤوف: صفة لله سبحانه، تنبئ عن كمال الرعاية لعباده.
صفة لله سبحانه، والرحيم: الذي يرحم المؤمنين في الآخرة.