الفهرس

يا: للنداء، أيها: وصلة لنداء ما فيه"أل"من الذكور مع التنبيه. اسم موصول للجمع المذكَّر. صدّقوا وانقادوا لله بالطّاعة وللرّسول بالاتّباع، والإيمان لغة: التصديق، وشرعاً: اعتقادٌ بالجنان، وإقرارٌ باللسان، وعملٌ بالأركان، يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية. ابذلوا المال ونحوه. و‌الإنفاق ‌البذل والإخراج، ومنه نفقت الدابة إذا خرجت روحها وماتت، وأنفق المال إذا صرفه، ونفق البيع خرج من يد البائع إلى يد المشتري. أصلها "من ما" المحتوية على: من التبعيضية و ما الموصولة أو الموصوفة. أعطيناكم من الخير والفضل، والرزق يُطلق على العطاء سواء كان دنيوياً أو أخروياً، وعلى النصيب، ويًطلق: على ما يصل إلى الجوف ويُتغذى به، وعلى كل خير وصل إلى صاحبه. حرف جر يفيد معنى ابتداء الغاية. ظرف للزمان، ويضاف لفظاً أو تقديراً. حرف مصدري يفيد الإستقبال. يجيء. المراد يوم القيامة، والياء والواو والميم: كلمةٌ واحدة، هي اليومُ الواحدُ من الأيام، وهو: مطلق الزمن، وقيل: زمنٌ مقداره من طلوع الشمس إلى غروبها. نافية تعمل عمل "ليس". لا بيع فيه: لا وسيلة فيه لتحقيق منفعة. في: حرف جر يفيد معنى الظرفية الحقيقية الزمانية. لا: نافية تعمل عمل "ليس". ولا خلة: ولا صداقة خالصة تنقذكم. لا: نافية تعمل عمل "ليس". أصل الشفاعة: التوسط للغير في جلب نفع أو دفع ضر، والمراد: طلب التجاوز عن السيئة، أي: لا شافع يملك تخفيف العذاب عنكم. الكافرون جمع: كافر، وهو: الجاحد المنكر الذي لا يؤمن بالله وما أنزل، والكفر: الجحود والإنكار وعدم الايمان، وأصل الكفر: التغطية والستر. ومنه سُمي الكافر كافراً؛ لأنه ستر الحق وغطى عليه. ضمير الغائبين. الجائرون المتجاوزون حدود الله،وأصل ‌الظلم: مجاوزة الحد ، ووضع الشيء غير موضعه ومنه يُقال من أشبه أباه فما ظلم، أي: ما وضع الشبه غير موضعه.