الفهرس

يا: للنداء، أيها: وصلة لنداء ما فيه"أل"من الذكور مع التنبيه. اسم موصول للجمع المذكَّر. صدّقوا وانقادوا لله بالطّاعة وللرّسول بالاتّباع، والإيمان لغة: التصديق، وشرعاً: اعتقادٌ بالجنان، وإقرارٌ باللسان، وعملٌ بالأركان، يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية. ظرف يدل في أكثر الحالات على الزمن المستقبل. تداينتم: عامل بعضكم بعضاً بالدَّين. الدّين: ما ثبت في الذّمة وله أجل، يُدْفع فيه لصاحبه. حرف جر يدل على انتهاء الغاية. وقت محدد للشيء. معين محدد. فسجلوه. وليسجل ويدون. بين: ظرف مبهم لا يتبين معناه إلا بإضافته إلى اثنين فأكثر. عارف للكتابة. بالعدالة والإنصاف. لا: حرف نهي. ولا يأب: ولا يمتنع. عارف للكتابة. حرف مصدري يفيد الإستقبال. يسجل ويدون. مثلما. عرفه وفهمه. الله: هو المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية التي هي صفات الكمال، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى، والجامعُ لجميع أسمائه الحسنى، وصفاته العلى. فليسجل ويدون. وليمل وليقر. الذي: ‌اسم ‌موصول ‌للمفرد المذكر، عاقلا ًكان أو غير عاقل. على: حرف جر يفيد معنى الإستعلاء المجازي. الذي عليه الحقّ المدين، والحقّ ‌لغة: نقيض الباطل، ويطلق على: الحظ، والنصيب، والثابت والموجود، والشيء الذي لا ينبغي إنكاره. ومعنى حق الأمر: وجب ووقع بلا شك. وفي الاصطلاح: يطلق على الواجب الثابت الذي يشمل حقوق الله تعالى، وحقوق العباد. وليتق الله: وليستمسك بتقوى الله باتباع أوامره واجتناب نواهيه، والتقوى: أنْ يجعل العبد بينه وبين غضب الله وعقابه وقاية؛ بفعل أمره وترك معصيته. الله: هو المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية التي هي صفات الكمال، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى، والجامعُ لجميع أسمائه الحسنى، وصفاته العلى. إلهه المعبود. والرب، معناه: ‌الإله ‌المعبود، والخالق، والمالك، والسيد، والمربي، والقائم، والمنعم، والمصلح، والجابر، والمدبر لخلقه كما يشاء على ما تقتضيه حكمته، والجمع: أرباب وربوب. والرب: ‌اسم من أسماء الله تعالى ولا يقال في غيره إلا بالإضافة. لا: حرف نهي. لا يبخس منه: لا ينقص من الحقّ الذي عليه. من: حرف جر للدلالة على أخذ شيء من شيء بمعنى "بعض". الشيء: لفظ عام يدل على كل موجود، لأن كل موجود يُسمى شيئاً، وهو ما يصح أن يخبر عنه حسياً كان أو معنوياً؛ فهو: اسم لما يوجد في الأعيان، ولما يتصور في الأذهان. إن: حرف شرط جازم. فعل ماضٍ ناسخ ناقص الذي: ‌اسم ‌موصول ‌للمفرد المذكر، عاقلاً كان أو غير عاقل. على: حرف جر يفيد معنى الإستعلاء المجازي. الذي عليه الحق: المدين. والحق ‌لغة: نقيض الباطل، ويطلق على: الحظ، والنصيب، والثابت والموجود، والشيء الذي لا ينبغي إنكاره. ومعنى حق الأمر: وجب ووقع بلا شك. والحق في استعمالاته المختلفة لغة يفيد الوجوب والثبوت مما يدل على أن أصل معناه هو هذا. وفي الاصطلاح: يطلق على الواجب الثابت الذي يشمل حقوق الله تعالى، وحقوق العباد. سيئ التصرف، جاهلاً في الصواب أو محجوراً عليه لتبذيره وإسرافه. وأصل السفه: خفة النسج في الثوب. يقال: ثوب سفيه، أي خفيف النسج: والسفَه أيضاً خفة البدن. وزمامٌ سفيه: كثير الاضطراب. واستعمل في خفة النفس كنقصان العقل في الأمور الدنيوية والأخروية. حرف عطف يفيد التفصيل. ذاهب القوة أو الصحة كأن يكون صغيراً أو مجنونا. حرف عطف يفيد التفصيل. نافية غير عاملة. لا يستطيع: لا يقدر. حرف مصدري يفيد الإستقبال. يملي ويقر بنفسه. ضمير للغائب المفرد المذكر. فليمل ويقرّ بنفسه. وصيه ومن يقوم بأمره. بالعدالة والإنصاف. استشهدوا: أشهدوا، أي: اطلبوا شهودا ليشهدوا. رجلين مسلمين، بالغين عاقلين من أهل العدالة. من: حرف جر للدلالة على أخذ شيء من شيء بمعنى "بعض". الرجال: جمع رجل: الذكر البالغ من بني آدم. إن: حرف شرط جازم. حرف لنفي المضارع وقلبه إلى الماضي. كان: تأتي غالباً ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك. مثنى رجل، والرجل هو الذكر البالغ من بني آدم. الرجل: الذكر البالغ من بني آدم. امرأتان: اثنتان من النساء. أصلها "من من" المحتوية على: من التبعيضية و من الموصولة. تختارون. من: حرف جر للدلالة على أخذ شيء من شيء بمعنى "بعض". الشهود. حرف مصدري يفيد الإستقبال. تنسى. واحدة منهما. تذكر إحداهما الأخرى: تبعثها على الذكر والاستحضار. الواحدة منهما. إحدى شيئين يكونان من جنس واحد. لا: حرف نهي. ولا يأب: ولا يمتنع. الشهود. ظرف يدل في أكثر الحالات على الزمن المستقبل. مؤكدة وظيفتها التعويض عن فعل محذوف أو تأكيد السياق التي ترد فيه. طلبوا ليشهدوا. لا: حرف نهي. لا تسأموا: لا تملوا، أو تتضجروا. حرف مصدري يفيد الإستقبال. تسجلوه وتدونوه. الصغر: تستعمل في وصف قلة الكمية المتصلة للأعيان، وقد استعيرت للمعاني أحيانا. حرف عطف يفيد معنى الإباحة. الكبير: تستعمل في وصف كثرة الكمية المتصلة للأعيان، وقد استعيرت للمعاني أحيانا. حرف جر يدل على انتهاء الغاية. وقته المحدد. اسم إشارة للمفرد المذكر البعيد يخاطب به الجمع المذكر. أكثر عدلا. ظرف مكان، ولا تقع إلا مضافة. الله: هو المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية التي هي صفات الكمال، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى، والجامعُ لجميع أسمائه الحسنى، وصفاته العلى. وأعدل وأضبط وأعظم عوناً. على إقامة الشهادة وأدائها، والشهادة: قول صادر عن علم حصل بمشاهدة بصيرة أو بصر. وأقرب. تأتي مصدرية أو مخففة من أن أو للتفسير بمعنى أي أو زائدة للتوكيد، ولا نافية. ألا ترتابوا: ألا تشكوا في جنس الدَّين وقدره وأجله. حرف استثناء، والاستثناء هنا منقطع. حرف مصدري يفيد الإستقبال. كان: تأتي غالباً ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك. التجارة: البيع والشراء طلباً للربح. تجارة حاضرة: موجودة في مجلس التعامل. تتداولونها وتتعاطونها من غير تأجيل. بين: ظرف مبهم، لا يتبين معناه إلا بإضافته إلى اثنين فأكثر. ليس: فعل ناسخ للنفي. على: حرف جر يفيد معنى الإستعلاء المجازي. إثم وحرج. تأتي مصدرية أو مخففة من أن أو للتفسير بمعنى أي أو زائدة للتوكيد، ولا نافية. تسجلوها وتدونوها. أشهدوا: اتخذوا شهوداً. ظرف يدل في أكثر الحالات على الزمن المستقبل. تبادلتم وعقدتم البيع. لا: حرف نهي. لا يضآر كاتب ولا شهيد: أي لا يجوز لصاحب الحقّ ومن عليه الحقّ، الإضرار بالكتّاب والشهود، وكذلك لا يجوز للكتّاب والشهود أنْ يضاروا بمن احتاج إلى كتابتهم أو شهادتهم. عارف للكتابة. لا: حرف نفي يفيد التوكيد. شهيد: مؤدي الشهادة. إن: حرف شرط جازم. تعملوا ما نهيتم عنه. إن: حرف توكيد ونصب يفيد تأكيد مضمون الجملة. الفسوق: العصيان والخروج عن حدود الشرع، ‌والفسق: ‌الخروج عن الطاعة. ومنه: فسقت الرُّطَبة: إذا خرجت من قشرها الباء: حرف جر للدلالة على الظرفية. احذروا واجعلوا لكم وقاية تحميكم وتقيكم. ‌وأصل ‌التقوى: أن يجعل العبد بينه وبين ما يخافه ويحذره ‌وقاية تقية من ذلك. الله: هو المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية التي هي صفات الكمال، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى، والجامعُ لجميع أسمائه الحسنى، وصفاته العلى. ويعرفكم ويفهمكم. الله: هو المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية التي هي صفات الكمال، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى، والجامعُ لجميع أسمائه الحسنى، وصفاته العلى. الله: هو المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية التي هي صفات الكمال، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى، والجامعُ لجميع أسمائه الحسنى، وصفاته العلى. كل: لفظ يدل على الشمول والإستغراق. ‌الشيء: لفظ عام يدل على كل موجود، لأن كل موجود يُسمى شيئاً، وهو ما يصح أن يخبر عنه حسياً كان أو معنوياً؛ فهو: اسم لما يوجد في الأعيان، ولما يتصور في الأذهان. صفة لله تعالى، والعليم: ‌معناه المتصف بالعلم، والذي أحاط علمه جميع الأشياء ظاهرها وباطنها، دقيقها وجليلها. والعليم: من أسماء الله الحسنى.