إذ: ظرف يدل في أكثر الحالات على الزمن الماضي.
تكلم. والقول والكلام: ثابت لله على ما يليق به.
المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى لم يسمَّ به غيره
هو: نبي الله عيسى بن مريم، عبدالله ورسوله، وكلمته ألقاها إلى مريم، وروح منه - عليه السلام.
أصل الابن: الولد الذكر.
هي: مريم بنت عمران، أم نبي الله عيسى - عليهما السلام.
أنت: ضمير رفع منفصل للمخاطب الواحد.
تكلمت.
الناس: اسم للجمع من بني آدم، لا واحد له من لفظه. وقد يطلق ويراد به طائفة مخصوصة دون غيرهم.
اجعلوني. والاتخاذ: الجعل، تقول: اتخذت فلاناً صديقاً؛ أي: جعلته صديقاً.
ووالدتي.
الإله، معناه: المألوه، أي: المعبود؛ سواء بحق أو بغير حق. وكل من عبد شيئا فقد اتخذه إلها. والجمع: آلهة. والله عز وجل وحده هو الإله الحق. والإله: من أسماء الله سبحانه.
من: حرف جر يفيد اختيار أو أخذ شيء بدل شيء آخر.
من دون الله: من غيره.
المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية. وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى
تكلم. وأصل القول: معناه النطق بالكلام واللفظ به. وقد يطلق القول ويراد به الفعل أحيانا.
تنزيها لك من أن أقول ذلك. والتَسْبيح: التنزيه. وسُبْحانَ الله، معناه التنزيه لله.
نافية غير عاملة.
كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى
"ثبت" أو بمعنى
"وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل
{وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك.
اللام: حرف جر يفيد الإختصاص.
حرف مصدري يفيد الإستقبال.
أدعي أو أنطق وأتكلم.
يحتمل أن تكون موصولة أو موصوفة.
فعل ناسخ للنفي.
اللام: حرف جر يفيد الإختصاص.
ما يكون لي أن أقول ما ليس لي بحق: ما ينبغي لي أن أقول للناس غير الحق. والحق لغة: نقيض الباطل، ويطلق على: الحظ، والنصيب، والثابت والموجود، والشيء الذي لا ينبغي إنكاره. ومعنى حق الأمر: وجب ووقع بلا شك. والحق في استعمالاته المختلفة لغة يفيد الوجوب والثبوت مما يدل على أن أصل معناه هو هذا. وفي الاصطلاح: يطلق على الواجب الثابت الذي يشمل حقوق الله تعالى، وحقوق العباد.
حرف شرط جازم.
كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى
"ثبت" أو بمعنى
"وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل
{وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك.
تكلمته.
قد: أداة تفيد التحقيق.
عرفته وأدركته.
تعرف وتدرك.
يحتمل أن تكون موصولة أو موصوفة.
حرف جر يفيد معنى الظرفية
ضميري.
لا: نافية غير عاملة.
أصل العلم: اليقين وإدراك الشيء على حقيقته، ونقيضه الجهل.
يحتمل أن تكون موصولة أو موصوفة.
حرف جر يفيد معنى الظرفية
صفة النفس: ثابتة لله على ما يليق به.
إن: حرف توكيد ونصب يفيد تأكيد مضمون الجملة.
ضمير رفع منفصل للمخاطب الواحد.
علام الغيوب: يحيط كامل الاحاطة بكل ما يخفى.
الغيوب: جمع غيب، والغيب: ما خفي واستتر.