مُبْتَدَأٌ مُؤَخَّرٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الْمُقَدَّرَةُ لِاشْتِغَالِ الْمَحَلِّ بِحَرَكَةِ الْمُنَاسَبَةِ لِلْيَاءِ الْمَحْذُوفَةِ وَهُوَ مُضَافٌ، وَ(يَاءُ الْمُتَكَلِّمِ) الْمَحْذُوفَةُ ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ جَرٍّ مُضَافٌ إِلَيْهِ.
أصلها ديني والمراد الاسلام.
يعقوب قرأ بإثبات الياء الزائدة في الحالين.باقي الرواة قرؤوا بحذف الياء الزائدة في الحالين.
عند الوصل
لا خلاف بين القراء في هذا الموضع
عند وصل السورة
ورش عن نافع وَأبو عمرو وَيعقوب وَابن عامر فصل بين السورتين بالبسملة، والوصل، والسكت، وله ما بين الآيات من أحكام الوصل.حمزة وَخلف العاشر قرأ بالوصل بين السورتين بلا بسملة، وله ما بين الآيات من أحكام الوصل.باقي الرواة فصل بالبسملة بين السورتين.
{دِينِ}: اسْمٌ، مُذَكَّرٌ، مُفْرَدٌ، جَامِدٌ، ثُلَاثِيٌّ مُجَرَّدٌ، عَلَى وَزْنِ: (فِعْلٌ)، مِنْ مَادَّةِ: (دين).