فِعْلٌ مُضَارِعٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ، وَالْفَاعِلُ ضَمِيرٌ مُسْتَتِرٌ تَقْدِيرُهُ (نَحْنُ)، وَالْجُمْلَةُ صِلَةُ الْمَوْصُولِ لَا مَحَلَّ لَهَا مِنَ الْإِعْرَابِ.
ما نريد: أي الشهوة في الرجال، والمراد هنا الحاضرين من الملائكة.
لا خلاف بين القراء في هذا الموضع
عند الوصل
لا خلاف بين القراء في هذا الموضع
{نُرِيدُ}: فِعْلٌ مُضَارِعٌ لِلْمُتَكَلِّمِينِ، مَبْنِيٌّ لِلْمَعْلُومِ، مُتَصَرِّفٌ، مُعْتَلٌّ أَجْوَفُ وَاوِيٌّ، رُبَاعِيٌّ مَزِيدٌ بِحَرْفِ: النُّونِ، مِنْ بَابِ: (أَفْعَلَ)، أَصْلُهُ: (نُؤَرْوِدُ)، عَلَى وَزْنِ: (نُؤَفْعِلُ)، فِيهِ إِعْلَالٌ بِحَذْفِ حَرْفِ: الْهَمْزَةِ لِلتَّخْفِيفِ، وَفِيهِ إِعْلَالٌ بِقَلْبِ حَرْفِ: الْوَاوِ يَاءً لِمَجِيءِ الْوَاوِ بَعْدَ كَسْرٍ، وَفِيهِ إِعْلَالٌ بِنَقْلِ: الْكَسْرَةِ لِلْحَرْفِ السَّاكِنِ قَبْلَهَا، مِنْ مَادَّةِ: (رود).