خَبَرُ ﴿إِنَّ﴾ ثَالِثٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ.
راجع إلى الله في أموره كلها.
لا خلاف بين القراء في هذا الموضع
عند الوصل
خلف عن حمزة قرأ بالإدغام مع ترك الغنة.باقي الرواة قرؤوا بالإدغام مع الغنة.
{مُنِيبٌ}: اسْمٌ، مُذَكَّرٌ، مُفْرَدٌ، مُشْتَقٌّ، اسْمُ فَاعِلٍ، مِنَ الْفِعْلِ الرُّبَاعِيِّ: (أَنَابَ)، مِنْ بَابِ: (أَفْعَلَ)، ثُلَاثِيٌّ مَزِيدٌ بِحَرْفِ: الْمِيمِ، أَصْلُهُ: (مُؤَنْوِبٌ)، عَلَى وَزْنِ: (مُؤَفْعِلٌ)، فِيهِ إِعْلَالٌ بِحَذْفِ حَرْفِ: الْهَمْزَةِ لِلتَّخْفِيفِ، وَفِيهِ إِعْلَالٌ بِقَلْبِ حَرْفِ: الْوَاوِ يَاءً لِمَجِيءِ الْوَاوِ بَعْدَ كَسْرٍ، وَفِيهِ إِعْلَالٌ بِنَقْلِ: الْكَسْرَةِ لِلْحَرْفِ السَّاكِنِ قَبْلَهَا، مِنْ مَادَّةِ: (نوب).