مَفْعُولٌ بِهِ مَنْصُوبٌ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ الْكَسْرَةُ الظَّاهِرَةُ لِأَنَّهُ جَمْعُ مُؤَنَّثٍ سَالِمٌ.
الجنة في الدنيا: الحديقة ذات الأشجار والأنهار والثمار، والجنة في الآخرة: دار النعيم المقيم بعد الموت.
لا خلاف بين القراء في هذا الموضع
عند الوصل
خلف عن حمزة قرأ بالإدغام مع ترك الغنة.باقي الرواة قرؤوا بالإدغام مع الغنة.
{جَنَّاتٍ}: اسْمٌ، مُؤَنَّثُ، جَمْعُ مُؤَنَّثٍ سَالِمٌ، مُفْرَدُهُ: (جَنَّةٌ)، جَامِدٌ، ثُلَاثِيٌّ مُجَرَّدٌ، عَلَى وَزْنِ: (فَعْلٌ)، فِيهِ إِدْغَامُ حَرْفَيْنِ مُتَمَاثِلَيْنِ سَاكِنٍ وَمُتَحَرِّكٍ، مِنْ مَادَّةِ: (جنن).